تعقيبا على المعلومات المتضمنة في بلاغ يحمل اسم اتحاد التعليم والتكوين الحر بالمغرب -المكتب الوطني- والذي تداولته مجموعة من المنصات الرقمية، تؤكد المؤسسة على ما يلي:
في الأخير، تنهي المؤسسة إلى علم الرأي العام، وجوابا على المراسلات التي تتلقاها حول الموضوع، أن ملف انخراط مؤسسات التعليم الحر ما زال قيد التدارس بتنسيق مع الإدارات المعنية، ولا يمكن البتة الحديث عن تفعيله حتى تتم مراجعة القانون المحدث والمنظم للمؤسسة.
الموقع الالكتروني لمؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للتربية و التكوين
حقوق النشر © 2024 .